وأخرجه الإمام أحمد ٣/ ٤١٤ و٤/ ٦٤ و٥/ ٣٧٧. وقال بعد أحاديثه: لم يرفعه محمد بن بكر. وأخرجه البيهقي في السنن الكبرى, في كتاب الحج, باب الطواف على الطهارة ٥/ ٨٧ من طريق النسائي, وقال في حديثه عن طاوس عن بعض من أدرك النبي, صلى الله عليه وسلم. ٢ النسائي في كتاب مناسك الحج, باب إباحة الكلام في الطواف ٥/ ٢٢٢ "ورجاله ثقات". وقال الزيلعي في نصب الراية ٣/ ٥٨: أخرجه الطبراني في معجمه الأوسط. "قلت": وخلاصة القول في هذا الحديث أنه ثابت مرفوعا وموقوفا, والله تعالى أعلم. ٣ انظر القولة في مختصر المنتهى ص"١٤٣". ٤ في نسخة ف "حيش" معجمة الآخر, وهو خطأ. والحيس: هو تمر يخلط بسمن وأقط, وقد يجعل عوض الأقط الدقيق أو الفتيت. قال الراجز: التمر والسمن معا ثم الأقط ... الحيس إلا أنه لم يختلط وأصل الحيس: الخلط. انظر الصحاح مادة "حيس" ٣/ ٩٢٠, ٩٢١, والنهاية مادة "حيس" ١/ ٤٦٧, "ومادة أقط" ١/ ٥٧. ٥ مسلم في كتاب الصيام, باب جواز صوم النافلة بنيته من النهار قبل الزوال, وجواز فطر الصائم نفلا من غير عذر, حديث "١٦٩ و١٧٠" وفي الثاني لفظه ٢/ ٨٠٩. وأخرجه أبو داود في كتاب الصوم, باب في الرخصة في ذلك, حديث "٢٤٥٥" ٢/ ٨٢٤. وأخرجه الترمذي في أبواب الصوم, باب صيام التطوع بغير تبييت, حديث "٧٣٣ و٧٣٤" ٣/ ١٠٢. وقال أبو عيسى: "هذا حديث حسن". وأخرجه النسائي في كتاب الصيام, باب النية في الصيام ... إلخ ٤/ ١٩٣-١٩٥. وأخرجه ابن ماجه في كتاب الصيام, باب ما جاء في فرض الصوم في الليل والخيار في الصوم, حديث "١٧٠١" ١/ ٥٤٣. وأخرجه الإمام أحمد ٦/ ٤٩.