وأخرجه البخاري: في كتاب الأدب، باب "٩٢" ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر ... إلخ ٧/ ١٠٩ بنحوه. وأخرجه مسلم: في كتاب الشعر, حديث "٧" ٤/ ١٧٦٩ بمثله. وأخرجه الترمذي: في أبواب الأدب، باب ما جاء ... إلخ, حديث "٢٨٥١" ٥/ ١٤٠. وأخرجه ابن ماجه: في كتاب الأدب، باب ما يكره من الشعر, حديث "٣٧٥٩" ٢/ ١٢٣٦. وأخرجه الإمام أحمد ٢/ ٢٨٨ و٣٣١ و٣٩١ و٤٧٨. ٢ هو: الإمام أبو علي محمد بن أحمد بن عمرو اللؤلئي، صاحب أبي داود. توفي سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة. كان إماما ثبتا ثقة في الحديث. تذكرة الحفاظ ٣/ ٨٤٥. وانظر قوله في سنن أبي داود ٥/ ٢٧٦ بعد حديث الباب. ٣ انظر القولة في مختصر المنتهى ص"١٥٦", وفيه: "فقال عليه الصلاة والسلام: "لأزيدن ... إلخ " ". ٤ عبد الله بن أبي بن مالك الخزرجي, وأبي يقال له: ابن سلول, وسلول: امرأة من خزاعة. وابن سلول هذا كان رأس المنافقين. وقد هلك سنة تسع للهجرة بعد منصرف المسلمين من تبوك, وكان قد تخلف عنها هو مع المخلَّفين. الإصابة ٤/ ١٥٥، تفسير القرطبي ٤/ ٤١٠, وفتح الباري ٨/ ٣٣٤. ٥ زيادة من ف. ٦ الصحابي الجليل عبد الله بن عبد الله بن أُبي, كان اسمه: الحباب, فسماه النبي -صلى الله عليه وسلم-عبد الله، شهد بدرا وأحدا والمشاهد، وقد استأذن النبي -صلى الله عليه وسلم- في قتل أبيه لنفاقه، فقال: "بل أحسن صحبته". وذكر أنه ممن كتب للنبي صلى الله عليه وسلم، استشهد باليمامة في قتال المرتدين سنة اثنتي عشرة, رضي الله تعالى عنه. الإصابة ٤/ ١٥٥.