للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أن يستقبل القبلة فاستقبلوها، وكانت وجوههم إلى الشام, فاستداروا إلى الكعبة". رواه البخاري ومسلم١.

٢٧٦- ولهما عن البراء مثله٢.

٢٧٧- ولمسلم عن أنس مثله٣.

قوله: قالوا: كان يرسل الآحاد، بتبليغ الأحكام مبتدأة وناسخة٤.


١ البخاري: في كتاب الصلاة، باب "٣٢" ما جاء في القبلة، ومن لا يرى الإعادة على من سها, فصلى إلى غير القبلة ... إلخ ١/ ١٠٥.
وفي كتاب تفسير القرآن "تفسير سورة البقرة" باب ١٤": {وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلَّا لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ ... } إلخ.
وفي باب "١٦": {وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آَيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ ... } إلخ.
وفي باب "١٧": {الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ أَبْنَاءَهُمْ ... } إلخ.
وفي باب "١٨": {وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ... } إلخ.
وفي باب "١٩": {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِنَّهُ لَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ ... } إلخ.
وفي باب "٢٠": {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ} ٥/ ١٥١-١٥٣.
وفي كتاب خبر الواحد، باب "١" ما جاء في إجازة خبر الواحد الصدوق ... إلخ ٨/ ١٣٣.
ومسلم: في كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة, حديث "١٣, ١٤" ١/ ٣٧٥.
وأخرجه الترمذي: في أبواب الصلاة، باب ما جاء في ابتداء القبلة, حديث "٣٤١" ١/ ١٧٠.
وقال أبو عيسى: "حديث ابن عمر حديث حسن صحيح".
وأخرجه النسائي: في كتاب القبلة، باب استبانة الخطأ بعد الاجتهاد ٢/ ٦١.
وأخرجه الإمام مالك: في كتاب القبلة, باب ما جاء في القبلة, حديث "٦" ١/ ١٩٥.
وأخرجه الدارمي: في كتاب الصلاة، باب في تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة ١/ ٢٨١.
٢ سيأتي كاملا في الحديث رقم "٢٨٢" وتخريجه.
٣ سيأتي كاملا في الحديث رقم "٢٨٣" وتخريجه.
٤ انظر مختصر المنتهى ص"١٦٨".

<<  <   >  >>