٢ في ف زيادة "الستة" بعدها. ٣ قال ابن الملقن في غاية مأمول الراغب ل٣٩ "أ" و"ب": وأما الذهبي فقال: لا يعرف بهذا اللفظ. وكذا قال غير واحد ممن تكلم على هذا الكتاب. ٤ إلى هنا انتهت نسخة الأصل وهي نسخة دار الكتب المصرية, وبعد هذا ستكون الإشارة إلى صفحات نسخة فيض الله أفندي بإسلام بول بتركيا، والتي أشرنا إليها بالحرف "ف". ٥ الإشارة الآن إلى بداية الصفحة في نسخة ف. ٦ الآيات ٦٧-٦٩ من سورة الأنفال. وهي قوله تعالى: {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ, لَوْلا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالًا طَيِّبًا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ} .