النَّار لَهُ وَمن أكل شوى خروف فَإِنَّهُ يَأْكُل من كسب وَلَده
شوى الْبَقر أَمن للخائف وَمن كَانَ لَهُ حَامِل بشر بِولد ذكر لقَوْله تَعَالَى فِي قصَّة إِبْرَاهِيم الْخَلِيل عَلَيْهِ السَّلَام (فَمَا لبث أَن جَاءَ بعجل حنيذ ... إِلَى قَول. . وبشروه بِغُلَام حَلِيم) والعجل الحنيذ المشوي قيل هُوَ رزق وخصب لمن أكله مطبوخا أَو مشويا
وَقَالَت النَّصَارَى: من أكل لحم الْبَقر يقدم إِلَى حَاكم.
شوى الجدي: يدل على ولد ذكر لمن أكله وَالْقَوْل فِيهِ كالقول فِي الخروف فَإِن أكل مِنْهُ ذِرَاع نجا من ملكه
شوى الْجنب فِي الرُّؤْيَا هم وحزن إِذا كَانَ الْجنب الْيَسَار لقصة آدم وحوى عَلَيْهِمَا السَّلَام لِأَنَّهَا خلقت من جنبه الْيَسَار
ووالنصف مِمَّا يَلِي الراس إِلَى الْبدن يُفَسر بِالْمَرْأَةِ وَالْبَنَات
وَالنّصف مِمَّا يَلِي السُّرَّة إِلَى الرجلَيْن يُفَسر بالبنين
شوى الذِّرَاع فِي الْمَنَام
إِذا كَانَ ناضجا فَهُوَ رزق من امْرَأَة يمكر بهَا
وَإِن كَانَ غير نضيج فَهُوَ يعِيبهُ
شوى الْفِرَاخ مَال ورزق بتعب لمسه النَّار
وَمن أكل لحم فرخ نيئا فَإِنَّهُ يغتاب أهل بَيت رَسُول الله وأشراف النَّاس فَإِن أكل لحم أفراخ سِبَاع الطير كالصقر والشاهين وَالْعِقَاب فَإِنَّهُ يغتاب أَوْلَاد الْمُلُوك أَو ينكحهم وَمن اشْترى قِطْعَة من شوي فَإِنَّهُ يسْتَأْجر أَجِيرا
والشهد فِي الْمَنَام مِيرَاث من حَلَال ا , مَال من شركَة وَقَالَ ابْن سِيرِين هُوَ رزق حَلَال لِأَن النَّار لم تمسه وَمن رأى بَين يَدَيْهِ شَهدا مَوْضُوعا فَإِن عِنْده علما عَزِيزًا وَالنَّاس يُرِيدُونَ سَمَاعه مِنْهُ والشهد إِذا كَانَ وَحده فَهُوَ مَال من غنيمَة وَإِن كَانَ فِي وعَاء فَهُوَ رجل صَاحب علم وَمَال