وَأما حرف الظَّاء إِذا كَانَ فِي أول لَفْظَة ينْطق بهَا صَاحب الرُّؤْيَا فَهِيَ ظفر أَو ظعن أَو ظلما
الظل فِي الْمَنَام: هُوَ الْعَالم الزَّاهِد الْحَافِظ وَمن رأى كَأَنَّهُ أَوَى إِلَى ظلّ من الْحر فَإِنَّهُ يستريح من هم وينال رزقا لقَوْله تَعَالَى (ثمَّ تولى إِلَى الظل فَقَالَ رب إِنِّي لما أنزلت الي من خير فَقير) الظليم فِي الْمَنَام