شمه تِلْكَ الرّيح قدوم البشير وَبعد ذَلِك جمع شَمله
الشَّارِب فِي الرُّؤْيَا يدل على المَال قصّ شَاربه قصّ الْعَادة فَإِنَّهُ مُتبع للسّنة وَمن رَآهُ نَاقِصا أَو قصَّة قصا يشين الْوَجْه فَإِنَّهُ يتْلف من مَاله بِقدر ذَلِك وَمن رأى شَاربه طَويلا يُخَالف الْعَادة وَيمْنَع الْأكل فَإِنَّهُ شين وبدعه
الشرطي فِي الْمَنَام هم وَخَوف لمن رَآهُ وَقيل الشرطي ملك الْمَوْت وَإِذا رأى الْملك كَأَنَّهُ قد صَار شرطيا فَإِنَّهُ يَأْخُذ عهودا ومواثيقا على رَعيته