التِّبْن مَال بِلَا تَعب لِأَنَّهُ لَا يُوصل إِلَيْهِ إِلَّا بعد الدق
التَّمْر فِي الْمَنَام مَال حَلَال هني لقَوْله عَلَيْهِ السَّلَام: " ثَمَرَة طيبَة وَمَاء طهُور " وشجرته رجل رفيع لقَوْله تَعَالَى: (وَالنَّخْل باسقات لَهَا طلع نضيد) وَقد تكون النَّخْلَة امْرَأَة مُؤمنَة لقَوْل النَّبِي: " أكْرمُوا عمتكم النَّخْلَة "
وَمن شقّ ثَمَرَة فَأخْرج نَوَاه فَإِنَّهُ يرْزق ولدا لقَوْله تَعَالَى (فالق الْحبّ والنوى يخرج الْحَيّ من الْمَيِّت) وَالتَّمْر فِي حِينه قُرْآن وَعلم
وَفِي غير حِينه علم لَا يعْمل بِهِ والنوى من التَّمْر سفر وَبعد من اسْمه نأى الرجل إِذا بعد
التمساح فِي الرُّؤْيَا عَدو مسلط وَهُوَ نَظِير الْأسد
وَقيل التمساح لص مكابر ذُو مكر
التُّرَاب فِي الْمَنَام مَال لمن حواه أَو أكله
التَّحْمِيد فِي الرُّؤْيَا زِيَادَة فِي الرزق وتدل على وَلدين ذكرين لقَوْله تَعَالَى (الْحَمد لله الَّذِي وهب لي على الْكبر اسمعيل واسحاق) وَقَالَ تَعَالَى (لَئِن شكرتم لأزيدنكم)
التَّيَمُّم يدل على قرب الْفَرح فَإِن تيَمّم وَهُوَ يجد المَاء فَإِنَّهُ ينْكح الْإِمَاء مَعَ طوله لنكاح الْحرَّة وَرُبمَا تقرب إِلَى السُّلْطَان بِالْكَذِبِ وَرُبمَا آثر ركُوب الْبر فِي السّفر دون الْبَحْر
التَّنور: قيم الدَّار مَا حدث فِيهِ من خير أَو شَرّ فانسبه إِلَى قيم الدَّار الَّذِي يقوم بمصالحها
وَمن رأى تنورا نَالَ ولَايَة
والتنور بِلَا رماد يُفَسر بِالْمَرْأَةِ
وَمن سجر تنورا فِي مَنَامه ربح فِي تِجَارَته وَمن رأى نَارا فِي تنور فَذَلِك حمل امْرَأَة
التل: رجل رفيع ذُو مَال
التمطي مَال وكسل
التثاؤب فسق وَعمل يرضى بِهِ الشَّيْطَان مثل نواح وكسل عَن صَلَاة وَقد يكون مَرضا يَسِيرا لَا يَرْمِي صَاحبه وَفِيه حَدِيث نبوي أَنه من الشَّيْطَان
التخنيث فِي الْمَنَام: هُوَ هول وَخَوف