- وعدد سكانها في ١٥ فبراير سنة ١٩٦٠ "٦٨٥ و٠٨٦ و٢٧", وفي سنة ١٩٧٠ "٣٧.١٥٨.٠٠٠" وينقسمون إلى إندونيسيين، ووثنيين، وملاويين. ومساحتها "أي: الجزر كلها" ٢٩٦.٤٦٠ كليو مترًا مربعًا, وتشغل اثنتي عشرة جزيرة أكثر من ٨٥% من المساحة الكلية. - ولغتها القومية أساسها لهجة "الناجالرج الملاويين, وتستعمل الآن اللغة الفلبينية الجديدة, والإنجليزية والإسبانية, فوق ٧٠ لغة ولهجة يتحدث بها سكان الجزيرة, وأوسعها انتشارًا لغات تسع يتكلمها أهل الملايو. - وهي غنية بثرواتها المعدنية "الذهب والفضة والرصاص والزنك والنحاس والمنجنيز والكروم والحديد والأسمنت والفحم, فوق ثرواتها الزراعية والحيوانية والتجارية" نقلًا عن بحث قيِّم للطالب الماليزي ماهي يوسف بدو". ٢ في خطاب رئيس جبهة تحرير مورو الإسلامية -نور مسواري- قدّر عدد المسلمين بخمسة ملايين ونصف، لكن الجهات النصرانية تهبط به إلى النصف "٢.٥ مليونًا", وقد كانوا إلى قرن مضي يمثلون ٥٥% من تعداد السكان، لكنهم اليوم يهبطون إلى حوالي ١٢% من عدد السكان, بعد ما تعرَّضوا له من إبادة عن طريق الحروب الصريحة مع الأسبان, ثم مع الاستعماريين الياباني الأمريكي, ثم مع الاستعمار الفلبيني. - راجع خطاب رئيس تحرير جبهة مورو بالمؤتمر الثامن لوزراء الخارجية الإسلامية مايو ١٩٧٧م، عذارء ماليزيا لمصطفى مؤمن.