للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>

بين الخالق والمخلوق، لا يكون من الإنسان إلا صدق الالتجاء إلى حمى ربه وخالقه سبحانه.

فالوحدة الموضوعية للقرآن يراد بها أن إلى ربك المنتهى، إذ تنتهي الآيات كلها إلى الرجوع من الإنسان عن الخلق إلى الخالق سبحانه وتعالى.

<<  <   >  >>