(٢) في هامش ر الأيمن: فإذا الدفين. (٣) م ص: ضرب في وجهه ضربة. (٤) ص: يستأثر، ر: بساسر؛ والتصويب عن تيسير المطالب. (٥) ص: كتب فوقها «تثخنه».
[١] في مقاتل الطالبيين ٤٥٢ (ط ٢.٣٧٩ - ٣٨٠): «حدثني علي بن إبراهيم العلوي قال: حدثنا الحسن بن علي بن هاشم قال: حدثني محمد بن منصور، عن القاسم بن إبراهيم، عمّن ذكره قال: رأيت الحسن صاحب فخ وقد دفن شيئا، فظننت أنّه شيء له مقدار، فلما كان من أمره ما كان نظرنا فإذا هو قطعة من جانب قد قطع فدفنه ثم عاد فكرّ عليهم»؛ والحدائق الوردية (المصورة) ١/ ١٨٠، (خ) ١/ ١٠٠ أ، وهو ينقل عن أبي الفرج وفيه: «فإذا هو قطعة من جانب وجهه قد قطع. . .». وقد روي شبيه به عن محمد النفس الزكيّة، قارن بأنساب الأشراف (ط. المحمودي) ٣/ ١٠٩. [٢] في تيسير المطالب ١١٩ عن أبي زيد عيسى بن محمد العلوي «قال، حدثنا محمد بن منصور، قال حدثنا القاسم بن إبراهيم، عليه السلام قال، حدثني أبي قال، حدثني أبي قال: بايعنا الحسين بن علي الفخي عليه السلام، على أنّه هو الإمام، قال: وأصابته جراحة والدم يرقى فقلنا له: أنت في هذه الحال لو تنحيّت فقال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله يبغض العبد يستأسر إلا من جراحة مثخنة»؛ وقارن بالحدائق الوردية (مصورة) ١/ ١٧٩، (خ) ١/ ١٠٠ أ.