{ثُمَّ بَعَثناكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [البقرة:٥٦] .
وَفَى قِصَّةِ الْبَقَرَةِ:
{فَقُلْنَا اضْربُوهُ بِبَعْضِهَا كَذلِكَ يُحْيِي اللهُ المَوتَى ويُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعًلّكُمْ تَعْقِلُونَ} [البقرة:٧٣] .
وفي قصة البقرة:
{ألَمْ تَرَ إِلى الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَهُمْ ألُوفٌ حَذْرَ المَوْتِ فَقَالَ لَهُمُ اللَّهُ مُوتُوا ثُمَّ أحْيَاهمْ إِنَّ اللَّهَ لذُو فَضْل عَلَى النَّاس وَلَكِنَّ أكْثَرَ النَّاس لاَ يَشْكُرُونَ} [البقرة:٢٤٣] .
وفي قصة العزيز أَو غيره حيث قال تعالى:
{أوْ كَالَّذِي مَرَّ عَلَى قَرْيَةٍ وَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا قَالَ أنَّى يُحْيي هذِهِ اللهُ بَعْدَ مَوْتهَا فَأمَاتَهُ اللهُ مَائِةَ عَام ثُمَّ بَعَثَهُ قَالَ كَمْ لَبِثْتَ قَالَ لَبِثْتُ يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْم قَالَ بَلْ لَبِثْتَ مائَةَ عَام فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسًنّهْ وَانْظُرْ إِلَى حِمَارِكَ وَلنَجْعَلَكَ آيَةً لِلنَّاس وانظُرْ إلى العِظَام كَيْفَ ننْشِرُهَا ثُمَّ نَكْسُوهَا لَحْماً فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ قَالَ أعْلَمُ أنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [البقرة:٢٥٩] .
والخامسة قوله تَعَالَى:
{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبّ أرِني كَيْفَ تُحْيي المَوْتَى قَالَ أوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أرْبَعَة مِنَ الطّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute