[النوع الثاني والثالث: شفاعته صلى الله عليه وسلم في أقوام قد تساوت حسناتهم وسيئاتهم وفي أقوام قد أمر بهم إلى النار]
...
النوع الثاني والثالث من الشفاعة، شفاعته صلى الله عليه وسلم في أقوام قد تساوت حسناتهم وسيئاتهم لِيَدْخُلُوا الْجَنَّةَ، وَفِي أَقْوَامٍ آخَرِينَ قَدْ أُمِرَ بهم إلى النار، أن لا يدخلوا.