- رواه البخاري ٢- ١١٩ – ١٢٤ في الجماعة – باب من جلس في المسجد ينتظر الصلاة - ومسلم رقم ١٠٣١ – في الزكاة – باب فضل إخفاء الصدقة. - ومالك في الموطأ ٢- ٩٥٢، ٩٥٣ في الشعر- باب ما جاء في المتحابين في الله - والترمذي رقم ٢٣٩٢ في الزهد- باب ما جاء في الحب في الله. - والنسائي ٨- ٢٢٢، ٢٢٣ في القضاة – باب الإمام العادل. - وأحمد في المسند ٢- ٤٣٩. - وابن الأثير في جامع الأصول ٩- ٥٦٥ وتمامه: "سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظل إلا ظله: الإمام العادل وشاب نشأ في عبادة الله عز وجل وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ بِالْمَسْجِدِ، إِذَا خَرَجَ مِنْهُ حتى يعود إليه، ورجلان تحابا في الله اجتمعا على ذلك وتفرقا عليه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه"! هـ.