للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقال تعالى: {إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّوم طَعَامُ الأثِيم كَالْمُهْل يَغْلِي فِي الْبُطُونِ كَغَلْي الْحَمِيم خُذوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلى سَوَاءِ الْجَحِيم ثمَّ صُبًّوا فَوْقَ رَأسِهِ مِن عَذَابِ الْحَمِيم ذُقْ إِنَّكَ أنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيمُ إِنَّ هَذَا مَا كُنْتُمْ بِهِ تَمتَرُونَ} . [٤٤-الدخان-٤٣-٥٠] .

وَقَالَ تَعَالَى: {مَثَلُ الْجنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقونَ فِيهَا أنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْر ِآسِن وَأَنْهَارٌ مِن لَّبَن لَّمْ يَتَغَيَّر طَعْمُهُ وَأنْهَاز مِنْ خَمْر لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأنْهَارٌ مِن عَسَل مُّصًفَّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُل الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقوا مَاءَ حَمِيماً فَقَطَّعَ أمْعَاءهُمْ} . [٤٧-محمد-١٥] .

وَقَالَ تَعَالَى: {يَوْمَ نَقُولُ لِجَهًنّمَ هَل امْتَلأتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيد} . [٥٠-ق-٣٠]

وَقَالَ تَعَالَى: {يَوْمَ يُدَعُّونَ إِلىَ نَارِ جَهَنَّمَ دَعّاً هَذِهِ النَّار الَّتِي كُنْتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ أَفَسِحْرٌ هذا أمْ أنْتمْ لاَ تُبْصِرُ ونَ اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أوْ لاَ تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَاكُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} . [٥٢-الطور-١٣-١٦] .

وقال تعالى: {بَل السَّاعَة مَوْعِدهمْ وَالسَّاعَةُ أدهى وَأمَرُّ إنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلال

<<  <  ج: ص:  >  >>