للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ وَمَنْ فِي الأرْض جَمِيعاً ثَمّ ينْجِيه كًلاّ إِنَّهَا لَظَى نَزَّاعَةً لِلشَّوَى تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى وَجَمَعَ فَأَوْعَى} . [٧٠-المعارج- ١١-١٨] .

وقال تعالى:

{سَأصْلِيهِ سَقَرَ وَمَا أدرَاكَ مَا سَقر لاَ تبْقِي وَلاَ تذَرُ لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ عَلَيْهَا تِسْعَةَ عَشَرَ ومَا جَعَلْنَا أصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلاَئِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِلّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إيمَاناً وَلاَ يَرْتَابَ الَّذِينَ أوتُوا الْكِتَابَ وَالْمُؤْمِنُونَ وليَقولَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْكَافِرونَ مَاذَا أرَاد اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً كَذلِكَ يُضِلُّ اللَّهُ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشَاء وَمَا يَعْلَمُ جنُودَ رَبِّكَ إِلاَّ هُوَ وَمَا هِيَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْبَشَر} . [٧٤-المدثر-٢٦-٣١] .

وقال تعالى:

{كُلُّ نَفْس بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةً إِلاَّ أصْحَابَ الْيَمِين في جَنَّاتٍ يَتَساءَلُونَ عَن المجْرِمِينَ مَا سَلَكَكمْ في سَقَر قَالوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ وَكًنّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْم الدَين حَتَّى أتَانَا اليَقِينُ فَمَا تَنْفَعُهُمْ شَفَاعَةُ الشَّافِعِين فَمَا لَهمْ عَن التَّذْكِرَةِ مُعْرِضِينَ} . [٧٤-المدثر-٣٨-٤٩] .

وقال تعالى:

{إِنَّا أعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاَسِلَ وَأَغلالاً وَسَعِيراً} . [٧٦-الإنسان-٤] .

<<  <  ج: ص:  >  >>