"الرُّؤْيَا الصالحة بشرى، وهي جزء من سبعين جزء مِنَ النُّبُوَّةِ، وَإِنَّ نَارَكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سبعين جزء مِنْ سُمُومِ جَهَنَّمَ، وَمَا دَامَ الْعَبْدُ يَنْتَظِرُ الصَّلَاةَ فَهُوَ فِي صَلَاةٍ، مَا لَمْ يُحْدِثْ". قال البزار: وقد روي موقوفاً من طريق أبي سعيد.