(٢) سورة الأنفال، الآية: ١١. (٣) ساقطة من -و-. (٤) روى البخاري في باب الاستنجاء بالماء. عن أنس: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا خرج لحاجته، أجيء وأنا غلام معنا إداوة من ماء يعني يستنجي به. فتح الباري ج ١ ص ٢٦١. وعن أبي هريرة كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا دخل الخلاء دعا بماء فاستنجى. رواه أحمد. الفتح الرباني ج ١ ص ٢٨٣. (٥) بالحجر -و-ق-. (٦) رواه مسلم وأبو داود والترمذي وابن ماجة وأحمد وغيرهم أن سليمان قال: نهانا أن نستقبل القبلة بغائط أو بول أو نستنجي باليمين وأن يستنجي أحد بأقل من ثلاثة أحجار أو أن نستنجي برجيع أو عظم. النهاية، ج ٢ ص ٢٢٤. (٧) من حديث أبي هريرة أخرجه أحمد - الفتح الرباني ج ١ ص٢٧٧.