للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

رعاؤها عناء وأوبارها وطاء وكساء وخباء، وأبوالها لقوم دواء، وأبعارها وقود، وفيها غناء، يغني غناء الحصين باللّيل والسفن في السيل.

{سُطِحَتْ} بُسِطت، وعن جابر عنه -عليه السلام- قال: "أُمرت أن أُقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلّا الله، فإذا قالوا عصموا مني دماءهم وأموالهم إلَّا بحقها، وحسابهم على الله"، ثمّ قرأ: {فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (٢١) لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُصَيْطِرٍ (٢٢) إِلَّا مَنْ تَوَلَّى} إلى آخر السورة (١).

...


(١) البخاري (١/ ١٧)، ومسلم (١/ ٥٢).

<<  <  ج: ص:  >  >>