(٢) ذكر الحاكم في مستدركه ذلك قائلًا: (وقد تواترت الأخبار ...) (٣/ ٥٥٠). (٣) لم أجد أصلًا لهذا الأثر ولا أظنه يثبت سيما أنه لا يوجد لفاطمة ولد اسمه علي، ولذا ذكر المؤلف هذا الأثر بصيغة التمريض "رُوِيَ". (٤) في الأصل و"ي": (وقوله). (٥) قال أبو عبيدة: المحراب: هو أشرف المجالس ومقدمها، وهو كذلك من المسجد. وقال أبو عمرو بن العلاء: هو القصر لعلوِّه وشرفه. وقال الأصمعي: هو الغرفة، وأنشد قول امرئ القيس: وماذا عليه أَنْ ذكرتُ أوانسًا ... كغزلانِ رملٍ في محاريب أقيالِ وقيل: هو المحراب من المسجد المعهود، وهو الأظهر في الآية. [مجاز القرآن (١/ ١٩)؛ ديوان امرئ القيس ص ٣٤؛ الدر المصون (٣/ ١٤٤)] (٦) روي ذلك عن ابن عباس وعكرمة والضحاك ومجاهد وقتادة والربيع. أخرجه ابن أبي حاتم (٣٤٤٥)؛ والطبري (٥/ ٣٥٤)؛ وأخرجه اللالكائي في كرامات الأولياء ص ٧٠ - ٧٧ عن سعيد بن جبير ومجاهد وجابر بن يزيد والنخعي وقتادة والربيع وعطية والسدي والثوري. (٧) في "أ": (بن).