(٢) في "ب": (كذب). (٣) أما عن ابن عباس فرواه ابن جرير (١٠/ ٥٤)، وأما عن مجاهد فرواه ابن جرير (١٠/ ٥٤)، وأما عن قتادة فرواه ابن جرير (١٠/ ٥٤)، وأما عن السدي فرواه ابن جرير (١٠/ ٥٤). (٤) (المراد بالحرج) ليست في "أ". (٥) الذي ورد عن الفراء أن الحرج بمعنى الشك والضيق كما في معاني القرآن (١/ ٣٧٠)، وأما الزجاج فقال -كما في معاني القرآن (٢/ ٣١٥) -: معنى الحرج: الضيق والخوف. (٦) في الأصل: (منهم) وهو خطأ. (٧) هكذا قال الفراء كما في "معاني القرآن" (١/ ٣٧٢)، والتقدير يكون -أو وهم قائلون- فاستثقلوا نسقًا على نسق. وخالف في ذلك الزجاج فقال: لا يحتاج إلى إضمار الواو بل تكون "أو" بمعنى الواو ولا يحتاج إلى إضمار الواو "معاني القرآن" (٢/ ٣١٧). والجملة كما قال المؤلف في محل نصب نسقًا على الحال. و "أو" هنا للتنويع أي: أتاهم بأسنا تارةً ليلًا كقوم لوط وتارة وقت القيلولة كقوم شعيب. (٨) في "ب": (يقال).