(٢) من قوله: (إنكار الشيء) إلى هنا ليست في "أ". (٣) الأظهر أن الخبر هو"عجبًا" و"للناس" متعلق بمحذوف على أنه حال من "عجبًا" لأنه في الأصل صفة له، و"إلى رجل" جار ومجرور متعلقان بـ "أوحينا"، ويكون التقدير: أكان إيحاؤنا إلى رجل منهم عجبًا لهم، و"منهم" تكون صفة لـ"رجل". [المغني (ص ٥٧٠)، المحرر (٩/ ٥)، الدر المصون (٦/ ١٤٤)]. (٤) قاله الزجاج في معاني القرآن (٣/ ٦). (٥) رواه الطبري عن ابن عباس، وكذا روي عن مجاهد [الطبري (١٢/ ١٠٨)] وهو الذي رجحه الطبري. (٦) عزاه السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٦٢٩) لابن مردويه. (٧) ابن جرير (١٢/ ١١١) وأخرجه سفيان بن عيينة في تفسيره كما في التغليق (٤/ ٢٢٢). (٨) البخاري (٦٢٠٥)، ومسلم (٢٢٨٩). (٩) لم نجد من ترجم لابن سابط هذا ولا أدري هل هو شيخ المؤلف أم هو متقدم عليه مع أن هذا أول ذكر له منذ بداية التفسير، فالله أعلم.