راجع: وفيات الأعيان: ٢/ ٤٠٨، وطبقات السبكي: ٨/ ٣٢٦، وتذكرة الحفاظ: ٤/ ١٤٣٠، والبداية والنهاية: ١٣/ ١٦٨، وطبقات المفسرين للداودي: ١/ ٣٧٧، وطبقات الحفاظ: ص/ ٥٠٣، وطبقات ابن هداية الله: ص/ ٢٢٠. (٢) جاء في هامش (أ، ب): "رد على الزركشي حيث رد على الشيخ". قلت: حيث قال: "قال ابن الصلاح: وهو بعيد جدًا، وأنكره عليه ابن أبي الدم، وقال: الوصية أرفع رتبة من الوجادة بلا خلاف، وهو معمول بها عند الشافعي، وغيره، كما سيأتي، فهذه أولى". تشنيف المسامع: ق (٩٦/ ب). وراجع: مقدمة ابن الصلاح: ص/ ٨٤ - ٨٥. (٣) الوجادة: مصدر لوجد يجد، مولد غير مسموع من العرب، ومادة وجد متحدة الماضي، والمضارع، مختلفة المصادر بحسب اختلاف المعاني، يقال: وجد مطلوبه يجده بالكسر وجودًا، ووجد ضالته وجدانًا، ووجد عليه في الغضب موجدة بكسر الجيم، ووجدانًا بكسر الواو، ووحد في الحزن وجدًا بالفتح، ووجد في المال وجدًا بضم الواو، وفتحها، وكسرها، وجدة بالكسر استغنى، وأوجده الله مطلوبه أظفره به، وأوجده أغناه. =