راجع: شرح الكوكب المنير: ٤/ ١٦٣ - ١٦٤. (٢) وهو الذي يكون في محل الحاجة بمعنى أنه يفتقر إليه من حيث التوسعة، ورفع الضيق المؤدي في الغالب إلى الحرج، والمشقة اللاحقة بفوت المطلوب، فإذا لم يراع دخل على المكلفين على الجملة الحرج، والمشقة، ولكنه لا يبلغ مبلغ الفساد الواقع، أو المتوقع من فوت الضروريات. راجع الكلام على الحاجيات ومكملاتها: المستصفى: ١/ ٢٨٩، وشفاء الغليل: ص/ ١٦١، والمحصول: ٢/ ق/ ٢/ ٢٢٢، وروضة الناظر: ص/ ١٦٩، والإحكام للآمدي: ٣/ ٧١ - ٧٢، وشرح تنقيح الفصول: ص/ ٣٩١، وشرح العضد: ٢/ ٢٤١، والإبهاج: ٣/ ٥٥، ومختصر الطرفي: ص/ ١٤٤، ومختصر البعلي: ص/ ٢١٣، وحاشية البناني: ٢/ ٢٨١، ونشر البنود: ٢/ ١٧٥، وإرشاد الفحول: ص/ ٢١٦، والموافقات: ٢/ ٤ - ٥.