(٢) آخر الورقة (٣/ ب من ب). (٣) القائل هو الجلال المحلي حيث قال: "وفى نسخة بتثنيته، وهي أوضح" المحلي على جمع الجوامع: ١/ ٢١. (٤) الكلي: هو ما لم يمنع نفس تصور مدلوله من أن نفهم فيه الشركة وذلك كالإنسان، فإن مدلوله -وهو حيوان ناطق- إذا تُصُوِّرَ لم يمنع من وقوع الشركة فيه: كزيد، وعمرو، وبكر لاندراجها تحته. راجع: شرح مطالع الأنوار: ص / ٤٥، والمحصول: ١/ ق /١/ ٣٠٢، وشرح تنقيح الفصول: ص/ ٢٧، والتعريفات: ص/ ١٨٦، وكتاب الفوائد للأبناسي: ق (١٤/ أ). (٥) الجزئي: عكس الكلى وهو ما مَنعَ نفس تصور مدلوله من أن نفهم فيه شركة، كخالد، فإن مدلوله -وهو الذات المشخصة- إذا تُصُوِّرَ منع ذلك من أن نفهم فيه شركة. راجع: شرح مطالع الأنوار: ص / ٤٥ - ٤٦، والمحصول: ١/ ق / ١/ ٣٠٢، وشرح تنقيح الفصول: ص/ ٢٧، وشرح المحلي على جمع الجوامع: ١/ ٢٧٤، والتعريفات: ص / ٧٥، وشرح الأخضري على السلم: ص/ ٢٦، وإيضاح المبهم: ص/ ٧، والمنطق للمظفر: ١/ ٤٨.