(٢) خالد بن اللجلاج العامري أبو إبراهيم حمصي، وقيل دمشقي صدوق فقيه من الثانية. التقريب ص (٩٠). (٣) أخرجها حم (٥/ ٣٧٨)، وابن خزيمة في التوحيد (١/ ٥٣٨). (٤) يحيى بن أبي كثير الطائي مولاهم أبو نصر اليمامي ثقة ثبت، لكنه يدلس ويرسل. توفي سنة ١٣٢ هـ. التقريب ص (٣٧٨). (٥) أخرجه حم (٥/ ٢٤٣)، ت. تفسير القرآن (ب ٣٩) (٥/ ٣٦٨) وقد صحح الحديث على الرواية الأخيرة الترمذي، ونقل ذلك عن البخاري أيضًا فقال: هذا حديث حسن صحيح سألت محمد ابن إسماعيل عن هذا الحديث فقال: هذا حديث حسن صحيح، انتهى. وظاهر من نص الرواية في بعض طرقها أن المراد رؤية منامية، ففي الترمذي نص الرواية هكذا "احتبس عنا رسول الله ﷺ ذات غداة عن صلاة الصبح حتى كدنا نتراءى عين الشمس، فخرج سريعًا فثوب بالصلاة فصلى رسول الله ﷺ وتجوز في صلاته، فلما سلم دعا بصوته قال لنا: على مصافكم كما أنتم ثم انفتل إلينا ثم قال: أما إني سأحدثكم ما حبسني عنكم الغداة: إني قمت من الليل فتوضأت وصليت ما قدر لي فنعست في صلاتي حتى استثقلت، فإذا أنا بربي ﵎ في أحسن صورة فقال: يا محمد قلت لبيك رب قال: فيم يختصم الملأ الأعلى؟ قلت: لا أدري … " الحديث. (٦) ذكر ذلك القاضي أبو يعلى في إبطال التأويلات (١/ ١٤٠) واستقصى أكثر الروايات الدارقطني في الرؤية ص (٣٠٨ - ٣٥٧)، وانظر كلام ابن حجر في الإصابة (٦/ ٢٩٣). (٧) سليمان بن مهران الأسدي الكاهلي أبو محمد الكوفي الأعمش ثقة حافظ عارف بالقراءة ورع ولكنه يدلس توفي سنة ١٤٧ هـ. التقريب ص ١٣٦. (٨) زياد بن الحصين بن أوس النهشلي ثقة. التقريب ص (١٠٩). (٩) رفيع بن مهران أبو العالية الرياحي "بكسر الراء" ثقة كثير الإرسال توفي سنة ٩٠ هـ. التقريب ص (١٠٤).