(٢) أخرجه م. الألفاظ (٤/ ١٧٦٢). (٣) إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم أبو إسحاق الحربي كان إمامًا في العلم رأسًا في الزهد عارفًا بالفقه. قال الدارقطني: كان إمامًا وكان يقاس بأحمد بن حنبل في علمه وزهده وورعه. توفي سنة ٢٥٨ هـ. طبقات الحنابلة (١/ ٨٦). (٤) قال في القاموس: والكلكل والكلكال: الصدر أو ما بين الترقوتين أو باطن الزور. القاموس المحيط ص (١٣٦٢). (٥) ذكره القاضى في إبطال التأويلات ورقة (١٠٧/ ب)، وهذا هو الصحيح، وهو أن الله لا يجوز أن يسمى دهرًا، وإنما معنى ذلك أن الله هو الذي يقدر ما يقع في الليل والنهار وهذا هو الدهر فمن سب الدهر فقد سب من قدَّر ذلك وهو الله ﷿. وانظر بيان تلبيس الجهمية ١/ ١٢٥، ومجموع الفتاوى ٢/ ٤٩٢، غريب الحديث لأبي عبيد (٢/ ١٤٥).