طريق أبي قَزَعَةَ عنه (١)) (ت، ق، حم، مي، عبد، ابن المبارك مسنده، ابن جرير، ابن أبي حاتم، ابن المُنذر تفسير، ابن مَردويه، نعيم ابن حماد زوائد، الرُّوياني، طب كبير، ك، هق، كر، جوزي موضوعات، بغ تفسير)(الفضائل / ١٧٤؛ التسلية / ح ٧١؛ ابن كثير ١/ ٢٥٤ - ٢٥٥؛ ٢/ ٣٧٠؛ التوحيد / ربيع الآخر /١٤١٧ هـ).
١١٦/ ٦ - (إنَّهُ لم يُقبض نبيٌّ قطُّ حتى يرى مقعده مِنَ الجنَّة، ثم يحيا أو يُخَيَّر).
(عن عائشة - رضي الله عنها - مرفوعًا به). (هذا حديثٌ صحيحٌ. قال أبو عَمرو: راجع لزاما باب "تأويل مختلف ومشكل الحديث") (خ)(حديث الوزير /٣٥٥، سمط اللآلي).
١١٧/ ٧ - (بُعِثْتُ إلى الأحمر والأسود).
(ورد من حديث: عليّ بن أبي طالب، وجابر بن عبد الله، وأبي ذر، وأبي أمامة، وعبد الله بن عُمر، وأبي هريرة، وأبي موسى الأشعري، وأنس بن مالك - رضي الله عنهم -). (صحيحٌ)(التسلية / ح ٣).
١١٨/ ٨ - (بينا أيوبُ يغتسل عُريانًا، خرَّ عليه جرادٌ مِنْ ذَهَبٍ، فجعل أيوب يحثي في ثوبه، فناداه ربُّه تبارك وتعالى: يا أيوبُ! ألم أكُن أغنيتُك عما ترى؟ قال: بلى وعزَّتك، ولكن لا غِنَى بي عن
(١) قال أبو عَمرو: خَرَّجتُ هذا الطريق في الجزء الثاني من المنيحة في أبواب: الأنبياء والأمم السابقة وأمة محمد صلى الله عليه وسلم. والحمد لله رب العالمين.