تخريج حديث سعيد بن المسيب عن معاوية: طب كبير، وأوسط، قط أفراد).
(تنبيه ١ / رقم١٠٠؛ تنبيه ١٢ / رقم ٢٣٩١).
٩٠٤/ ٢١ - (نُهينا عن التَّكَلُّفِ. قوله:"نهينا"، أي: نهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. "التكلف"، قال في النهاية: أراد كثرة السؤال والبحث عن الأشياء الغامضة التي لا يجب البحث عنها).
(قال البخاريُّ ١٣/ ٢٦٤ - ٢٦٥: ثنا سليمان بن حرب: ثنا حماد بنُ زيد، عن ثابت، عن أنس - رضي الله عنه -، قال: كنا عند عُمر، فقال: .. فذكره).
(صحيحٌ. هكذا أخرجه البخاريُّ مختصرًا. وتكلَّم عنه الحافظُ في الفتح بما يجدر أن يُراجع. قال أبو عَمرو -غفر الله له-: راجع باب: "تأويل مختلف ومشكل الحديث" الجزء الأول) (خ)(التسلية / ح ١٤؛ ابن كثير ١/ ١٢٧).
٩٠٥/ ٢٢ - (هذا لَعَمْرُ الله التَّكَلُّف، اتَّبِعُوا ما بُيِّنَ لكم مِنْ هذا الكتاب. "التكلف"، قال في النهاية: أراد كثرة السؤال والبحث عن الأشياء الغامضة التي لا يجب البحث عنها).
(رواه الزهريُّ، عن أنس - رضي الله عنه -، أنَّهُ سمع عُمر بنَ الخطاب - رضي الله عنه -، قال:"ما الأبُّ؟ " ثم قال: "مه" ورمى بعصاهُ الأرضَ، فقال: .... فذكره).
(صحيح. قال الجوزقانيُّ: هذا حديثٌ صحيحٌ. قال أبو عَمرو -غفر الله له-: راجع باب: "تأويل مختلف ومشكل الحديث" ج ١) (ابن جرير، عبد تفسيره، هق شعب، الجوزقاني)(التسلية / ح ١٤؛ ابن كثير ١/ ١٢٧).