ابن الوليد وبن عبد الرحمن بن عوف شيء، فسبه خالد، فقال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -:. . . فذكره. وقد رواه عن الأعمش جماعةٌ، منهم: جرير، وأبو معاوية، وعبد الله ابن داود، وشعبة، ووكيع، وسفيان، وأبو عوانة، وأبو بكر بن عياش. وقد توبع الأعمش. تابعه: محمد بن جحادة عن أبي صالح). (هذا حديثٌ صحيح)(خ، م، د، س مناقب، ت، حم، طي، يع، عبد، حب، ابن أبي عاصم، طب صغير، هق، خط، خط تلخيص، خط كفاية، نعيم، مسدد، أبو عبيد غريب، الجوزقاني، ابن النجار، بغ، البرقاني مصافحة)(رسالتان / ٧، ٨).
بنو تميم:
٩٧٨/ ٥١ - (لا أزالُ أُحِبُّ بني تميم مِن ثلاثٍ سمعتُهُنَّ مِن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. سمعتُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:"هم أشد أُمَّتِي على الدَّجال"، قال: وجاءت صدَقَاتُهم، فقال النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: "هذه صَدَقَاتُ قومِنا" قال: وكانت سَبِيَّةٌ منهم عند عائشة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أعتقيها فإنها مِن ولد إسماعيل" هذا لفظُ أبي زرعة.
ولفظُ الشعبي: ثلاثُ خِصالٍ سمعتُهُنَّ مِن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في بني تميم، لا أزالُ أُحِبُّهم بعدُ، وساق الحديث هذا المعنى، غير أنه قال:"هم أشدُّ النّاس قِتَالًا في الملاحم"، ولم يذكر الدّجّال).
(أخرجه مسلمٌ (٢٥٢٥/ ١٩٨) من حديث الحارث بن يزيد العكليّ، عن أبي زرعة ابن عَمرو بن جرير. ومن حديث داود بن أبي هند، عن عامر بن شراحيل الشعبي. كلاهما عن أبي هريرة - رضي الله عنه - بهذا). (صحيحٌ وفيه إثبات سماع الشعبي من أبي هريرة.