(٢) رواية عبد الله، وأبي داود، وحنبل، ينظر: عبد الله، المسائل (٩١)، وأبو داود، المسائل (٩٣)، والشرح الكبير لابن أبي عمر (٤/ ١٧١) وجلاء الأفهام لابن القيم (٤٧٩) ونقل عن عباس بن عبد العظيم (ت٢٤٦هـ) قال: وكذلك أدركت الناس بالبصرة وبمكة. وهو قول الحنابلة والشافعية. ينظر: النووي، الأذكار (١٨٦) وابن أبي عمر، الشرح الكبير (٤/ ١٧١)، والمرادوي، الإنصاف (٤/ ١٨٢) وقيل: عامة ما يروى مما لا تقوم به الحجة فالصحيح عدم شرعيته. ينظر: أبو زيد، تصحيح الدعاء (٢٩١). (٣) الفضل بن زياد القطان، أبو العباس البغدادي، من تلاميذ الإمام أحمد، ونقلة الفقه عنه له مسائل كثيرة جياد. ابن أبي يعلى، الطبقات (٢/ ١٨٨). (٤) رواية الفضل بن زياد. ينظر: ابن أبي يعلى، طبقات الحنابلة (٢/ ١٩٢)، وابن أبي عمر، الشرح= =الكبير (٤/ ١٧١)، وابن القيم، بدائع الفوائد (٤/ ١٤١٢) وجلاء الأفهام (٤٨٠) وفيها قال: اجعله في التراويح، أو في الوتر. قال: اجعله في التراويح. وعن أحمد: أيختم في الوتر ويدعو فسهل فيه. المرداوي، الإنصاف (٤/ ١٨٢).