وهو عند (ط) ولفظه: أخبرنا رسول الله ﷺ عن ليلة القدر قال: "هي في شهر رمضان، في العشر الأواخر ليلة إحدى وعشرين" الحديث.
(أ) عن ابن عمر: "نحروا ليلة القدر، فمن كان متحريها فليتحرها ليلة سبع وعشرين".
(أ، ت، حا، ها) عن أبي بكرة: "التمسوها في العشر الأواخر، في تسع يبقين، أو سبع يبقين، أو ثلاث يبقين، أو آخر ليلة".
ومحمد بن نصر عن معاوية:"التمسوا ليلة القدر آخر ليلة من رمضان".
٢٦٨ - و (ألسنة الخلق أقلام الحق).
ليس بحديث، وإنما هو من كلام بعض الصوفية.
قلت:(ط) عن أشعث بن أبي الشعثاء، عن أبيه قال: ذكر الدجال عند عبد الله بن مسعود فقال: لا تكثروا ذكره، فإن الأمر إذا قضى في السماء كان أسرع من نزوله إلى الأرض، أن يطير على ألسنة الناس.
٢٦٩ - ز (الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلًا).
(م) وغيره عن ابن عمر قال: بينما نحن نصلي مع رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم إذ قال رجل من القوم: الله أكبر كبيرًا إلى آخره، فقال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم:"من القائل كذا وكذا؟ " فقال رجل من القوم: أنا، يا رسول الله. فقال:"عجبت لها، فتحت لها أبواب السماء" فقال ابن عمر: فما تركتهن منذ سمعت رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يقول ذلك.
٢٧٠ - ز (الله ولي من سكت).
ليس بحديث، وكذلك:"فم ساكت ورب كاف" ولعلهما مثلان.
وذكره السخاوي في حرف اللام، وهذا محله، ويشهد لمعناهما قوله