هو تفسير لمعنى الظلم وليس بحديث وبه فسره في (المقاصد)، وعبارة (الصحاح)، وأصله: وضع الشئ في غير موضعه.
١٠٦٢ - ز (الظلمة وأعوانهم في النار).
(ل) عن حذيفة.
١٠٦٣ - ز (ظهر المؤمن حمى إلا في حد من حدود الله).
(عس) عن عائشة (عم، ل) عن عقبة كلاهما به.
١٠٦٤ - و (ظهر المؤمن قبلة).
لا يعرف ومعناه صحيح بالنظر للاكتفاء به في سترة المصلى.
١٠٦٥ - ز (الظهور يقطع الظهور).
هو من كلام بعض الصوفية، وليس بحديث.
[باب العين المهملة]
١٠٦٦ - و (العار خير من النار).
قاله الحسن بن عليّ حين قال له أصحابه لما أذعن لمعاوية خوفًا من قتل من لعله يموت من المسلمين بين الفريقين بحيث ينطبق هذا مع قوله ﷺ:"ابنى هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين من المسلمين".
يا عار المؤمنين فقال: العار خير من النار.
أخرجه ابن عبد البر في (الاستيعاب) وفي لفظه أنه قيل له: يا مذل المسلمين فقال: إنى لم أذلهم ولكن كرهت أن أقتلهم في طلب الملك.
(د) عن أبي أمامة: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "إن الله ﷿ قد أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث، لا تنفق المرأة شيئًا من بيتها إلا بإذن زوجها، فقيل يا رسول الله: ولا الطعام؟ قال: "ذلك أفضل أموالكم"،