(أ، م، ما) عن ابن عمر (خ) عنه وعن أبى هريرة.
٧٧٦ - و (الدرجة الرفيعة).
المدرج فيما يقال بعد الأذان.
قال السخاوى: لم أره في شئ من الروايات.
وأصل الحديث عند (ق، د، ت، ن، ما) عن جابر: "من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدًا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقامًا محمودًا الذي وعدته، حلّت له شفاعتى".
قال: وكأن من زادها اغتر بما وقع في بعض نسخ (الشفا) في الحديث.
لكن مع زيادتها في هذه النسخة عَلَّم عليها كاتبها بما يشير إلى الشك فيها ولم أرها في سائر نسخ (الشفا).
٧٧٧ - و (الدعاء سلاح المؤمن).
(ع، حا) عن عليّ وتمامه: "وعماد الدين ونور السماوات والأرض".
قلت: وعند (ع) عن جابر بن عبد الله: "ألا أدلكم على ما ينجيكم من عدوكم ويُدّر لكم أرزاقكم؟، تدعون الله في ليلكم ونهاركم فإن الدعاء سلاح المؤمن".
قال الهيثمى: فيه محمد بن أبى حميد وهو ضعيف.
٧٧٨ - ز (الدعاء مخ العبادة).
(ت) عن أنس وعند ابن أبي شيبة (أ، خ) في (الأدب المفرد)، (د، ت، ن، ما، حب، حا) عن النعمان بن بشير: "الدعاء هو العبادة".
٧٧٩ - ز (الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة).
(أ، ب، ت، ن، حب) عن أنس ورواه (ع) بلفظ: "الدعاء بين الأذان والإقامة مستجاب".
٧٨٠ - طو (الدعاء يرد البلاء).