للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

سبق فيه عن بسر بن أرطأة: "اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها".

وروى ابن عساكر عن ابن عمر: "اللهم عافنى في قدرتك وأدخلنى في رحمتك واقض أجلى في طاعتك واختم لى بخير عملى وأجعل ثوابه الجنة".

(ط) عن أم سلمة: اللهم إنى أسألك فواتح الخير وخواتمه وأوله وآخره وظاهره وباطنه والدرجات العلى من الجنة".

(أ) في (الزهد) عن الحسن: "بلغنى أن أبا بكر رضى الله تعالى عنه كان يقول في دعائه: اللهم اسألك الخير في عافية، اللهم اجعل آخر ما تعطينى الخير ورضوانك والدرجات العلى من جنات النعيم".

والأصبهانى في (الترغيب) عن أنس بن مالك قال: قلَّ ما صلى أبو بكر إلا وأنا بين أذنيه، وكان إذا سلم قال: اللهم اجعل خير عملى آخره، اللهم اجعل خواتيم عملى رضوانك، اللهم اجعل خير أيامى يوم ألقاك.

(عم) عن وهب: "لما أُهبط آدم إلى الأرض استوحش لفقد أصوات الملائكة فهبط عليه جبريل فقال: يا آدم هلا أعلمك شيئًا تنتفع به في الدنيا والآخرة؟ قال: بلى، قال: قل اللهم أده لى النعمة حتى تهنينى العيشة، اللهم اختم لى بخير حتى لا تضرنى ذنوبى، اللهم اكفنى مؤنة الدنيا، وكل هول في القيامة حتى تدخلنى الجنة.

٧٨٢ - و (دعاء المرء على حبيبه غير مقبول).

لا يعرف بهذا، وعند (ل) عن ابن عمر: إنى سألت الله أن لا يقبل دعاء حبيب على حبيبه".

وهو عند (قط) بلفظ: "إن الله لا يقبل دعاء حبيب على حبيبه".

٧٨٣ - و (دعوة الأخ لأخيه في الغيب مستجابة).

(م) عن أبى الدرداء به، وأخرجه (قط) بلفظ: "لا ترد".

وعند (م) من حديثه: "إذا دعا الرجل لأخيه بظهر الغيب قال الملك: ولك

<<  <  ج: ص:  >  >>