(خ) عن أبي سعيد (م) عن ابن عمر، وعن أبي هريرة (ط) عن ابن مسعود (أ، ت) عن أبي رزين في حديثه المتقدم، وهو عند (ق) عن أنس وعن عبادة بن الصامت وعن أبي هريرة لكن بلفظ: "رؤيا المؤمن".
وحديث عبادة أخرجه (ما).
٨٥٦ - ث (الرياء الشرك الأصغر).
(ط) عن شداد بن أوس: كنا نعد الرياء على عهد رسول الله ﷺ الشرك الأصغر.
قلت:(أ، هـ) عن محمود بن لبيد وله رؤية ورجاله ثقات.
و (ط) عنه عن رافع بن خديج: "إن أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر"، قالوا: وما الشرك الأصغر يا رسول الله؟ قال: الرياء، يقول الله ﷿ يوم القيامة إذا جازى العباد بأعمالهم: اذهبوا إلى الذين كنتم تراءون في الدنيا فانظروا هل ترون عندهم الجزاء.
٨٥٧ - و (ريح الولد من ريح الجنة).
(ط) عن ابن عباس.
٨٥٨ - ز (الريح تبعث عذابًا لقوم ورحمة لآخرين).
(ل) عن عمر وعند (خ) في (تاريخه)(د، حا) عن أبي هريرة: "الريح من روح الله يأتي بالرحمة ويأتي بالعذاب، فإذا رأيتموها فلا تسبوها، واسألوا الله خيرها، واستيعذوا بالله من شرها".
٨٥٩ - و (ريق المؤمن شفاء).
هو بمعنى ما في (الصحيحين): "أنه ﷺ كان إذا اشتكى الإنسان الشيء أو كانت به قرحة أو جرح، قال بأصبعه - يعني السبابة بالأرض ثم رفعها وقال: "بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا، بإذن ربنا".