للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وعند ابن سعد وابن أبي حاتم والمَرزْبُاني في (معجم الشعراء) عن الحسن أن النبي كان يتمثل بهذا البيت:

كفى بالإسلام والشيب للمرء ناهيًا.

فقال أبو بكر يا رسول الله إنما قال الشاعر: كفى بالشيب والإسلام للمرء ناهيًا فأعاده كالأول فقال أبو بكر يا رسول الله أشهد أنك رسول الله ما علمك الشعر وما ينبغي لك.

٨٨٦ - و (سحاق النساء زنا بينهن).

(ط، هـ) عن واثلة به.

٨٨٧ - و (السخي قريب من الله قريب من الناس قريب من الجنة بعيد من النار والبخيل بعيد من الله بعيد من الجنة بعيد من الناس قريب من النار).

(ت، عق) عن أبي هريرة ابن أبي داود (ط) عن عائشة.

وقال (قط): لهذا الحديث طرق ولا يثبت منها شيء.

وحكم عليه ابن الجوزي: بالوضع لهذه العبارة وهو بعيد. ومن اعترضه في ذلك ابن حجر.

قلت: وفيه زيادة عند (ت): وجاهل سخي أحب إلى الله من عابد بخيل".

زاد (قط)، "وادوأ الداء البخل".

٨٨٨ - ط (سددوا وقاربوا).

(ط) عن ابن عمر مقتصر عليه.

٨٨٩ - و (سددوا وقاربوا واغدوا وروحوا وشيء من الدلجة والقصد القصد تبلغوا).

(خ) عن أبي هريرة به وعند (أ، م) عن عائشة: "سددوا وقاربوا وأبشروا

<<  <  ج: ص:  >  >>