١١٩٥ - و (فقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد).
(ت، ما) عن ابن عباس.
وهو عند (عس) بلفظ: "الفقيه الواحد أشد على إبليس من ألف عابد".
وسبق في: "فضل العلم" عن أبي هريرة.
١١٩٦ - ز (فكرة ساعة خير من عبادة ستين سنة).
(ش) عن أبي هريرة وتقدم بلفظ تفكر.
١١٩٧ - و (فم ساكت ورب كاف).
ليس بحديث، وكذلك قولهم الله ولي من سكت.
١١٩٨ - ز (فمن أعدى الأول).
(ق، د) عن أبي هريرة: قال جاء أعرابي إلى النبي ﷺ فقال يا رسول الله النقبه تكون بمشفر البعير فشمل الإبل كلها جربًا قال فقال رسول الله ﷺ "فمن أعدى الأول".
ولابن خزيمة عن ابن مسعود: لا يعدي شيء شيئًا فقال أعرابي يا رسول الله
إنه لتكون النقبه من الجرب بمشفر البعير فتكون في الإبل العظيمة فتجرب كلها قال رسول الله ﷺ: "فمن أعدى الأول لا عدوى ولا هامة ولا صفر خلق الله كل بعير فكتب حياتها وزرقها ومصيبتها".
١١٩٩ - ز (فناء أمتي بالطعن والطاعون).
(أ، نيا، ط، بز) والخلعي وحسنه ابن حجر عن أبي موسى زاد فقيل يا رسول الله: هذا الطعن قد عرفناه فما الطاعون؟ قال وخز أعدائكم من الجن وفي كلٍ شهادة".
١٢٠٠ - ز (في آخر الزمان ينتقل برد الروم إلى الشام وبرد الشام إلى مصر).
قال السخاوي يجري على الألسنة كثيرًا حتى سمعت شيخنا يعني ابن حجر يحكيه بقوله يقال مع الإفصاح بأنه لا أصل له.