للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وفي لفظ: "ما كتبت عن أحد حديثًا إلا وكنت له عبدًا ما حيي".

قلت: وفي الحديث زيادة بعد قوله: فهو مولاه: "ينبغي له أن لا يخذله ولا يستأثر عليه، فإن هو فعل قصم عروة من عرى الإسلام".

وأخرجه أيضا (ي، هـ) وابن مردويه وابن النجار.

١٩٧١ - ز (من عمره الله ستين سنة، فقد أعذر الله إليه في العمر).

الرامهرمزي عن أبي هريرة.

وهو عند (خ) ولفظه: "أعذر الله إلى امرئ أخر أجله حتى بلغ سنين سنة".

(حا) عن سهل بن سعد: "من عمر من أمتي سبعين سنة، فقد أعذر الله إليه في العمر".

١٩٧٢ - ز (من عمل عملًا ليس عليه أمرنا فهو رد).

(أ، م) عن عائشة.

١٩٧٣ - ز (من عمل بما علم ورثه الله علم ما لم يعلم).

(عم) عن أنس.

١٩٧٤ - و (من غير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله).

(ت، ط) وغيرهما عن معاذ به قال.

(ت) قال أحمد بن منيع،: يعني شيخه،: قالوا: "من ذنب قد تاب منه".

وعند (هـ) عن يحيى بن جابر: "ما عاب رجلًا، قط رجلًا إلا ابتلاه الله بذلك العيب".

وله عن إبراهيم النخعي: "إني لأرى الشيء فأكرههه، ما يمنعني أن أتكلم فيه إلا مخافة أن ابتلى بمثله".

وفي (الكشاف) عن عمرو بن شرحبيل قال: "لو رأيت رجلًا يرضع عنزا

<<  <  ج: ص:  >  >>