(ط) عن المغيرة بن شعبة قال: "يقولون القيامة القيامة وإنما قيامة الرجل موته".
وله عن أبي قيس قال: شهدت جنازة فيها علقمة فلما دفن قال: أما هذا فقد قامت قيامته".
(عس) عن أنس: "أكثروا ذكر الموت فإنكم إن ذكرتموه في غني كدره عليكم وإن ذكرتموه في ضيق وسعه عليكم، الموت القيامة، إذا مات أحدكم فقد قامت قيامته يرى ما له من خير وشر".
وفي هذه الزيادة بيان معنى قيام القيامة على ذكر موته أي فقد علم حقيقة أمره يوم القيامة.
وفي معناه ما عند (أ، خ، ن) عن عائشة: "لا تسبوا الأموات فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا".
٢٠٥٠ - ز (من مات في أحد الحرمين بعث في الآمنين يوم القيامة).
(هـ) عن أنس به وزاد: "ومن زارني محتسبًا إلى المدينة كان في جواري يوم القيامة".
(أ) عن أبي هريرة: "من مات في أحد الحرمين بعث آمنا يوم القيامة".
(ي، ش، هـ) عن جابر مثله إلا أنه زاد مكة والمدينة.
٢٠٥١ - ز (من مات في بيت المقدس فكأنما مات في السماء).
(بز) عن أبي هريرة.
٢٠٥٢ - ز (من مات في طريق مكة كتب له كل عام حجة).
تقدم معناه من خرج (ي) عن جابر (هـ) عن عائشة: "من مات في طريق مكة لم يعرضه الله ولم يحاسبه".