لم يذكر ابن قتيبة له إسنادًا وقال: أراد أن صهيبًا إنما يطيع الله حبًا له لا لمخافة عقابه وعند (عم) عن عمر: أن سالمًا شديد الحب لله لو كان لا يخاف الله ما عصاه.
٢٢٠٤ - ز (نعم العون على تقوى الله المال).
(ل) عن جابر بن عبد الله.
وأراد المال الحلال المسموح بإنفاقه.
وعنده أيضًا عن معاوية بن حيدة:"نعم العون على الدين قوت سنة" وله عن بريدة: "نعم العون على الدين الحسب".
٢٢٠٥ - و (نعم المال الصالح للعبد الصالح).
(أ، حا) بسند صحيح عن عمرو بن العاص به في رواية ولفظه في الأكثر: "نعما المال الصالح للمرء الصالح".
وهو عند (ل) بلفظ الترجمة.
٢٢٠٦ - ز (نعمت المرضعة وبئس الفاطمة).
يعني الإمارة.
(خ، د) عن أبي هريرة: "إنكم متحرصون على الإمارة، وإنها ستكون ندامة وحسرة يوم القيامة، فنعمت المرضعة، وبئست الفاطمة".
٢٢٠٧ - ز (نقصان عقل السودان).
هو أمر شائع في الناس ولم أقف على أصله في الأثر إلا فيما أخرجه (عم) عن الربيع قال: سمعت الشافعي يقول: ما نقص من أثمان السودان إلا النقص عقولهم، ولولا ذلك لكان لونًا من الألوان من الناس من يشتهيه، ويفضله على غيره.
٢٢٠٨ - ز (النكاح من سنتي فمن لم يعمل بسنتي فليس مني).