للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

دووي جرح رسول الله يوم أحد فسألوا سهل بن سعد الساعدي وكان من آخر من بقي من أصحاب النبي بالمدينة، فقال: ما بقي من الناس أحد أعلم به مني، كانت فاطمة تغسل الدم من وجهه وعليّ يأتي بالماء على ترسه فأُخِذَ حصير فحرق فحشي به جرحه.

أورده في (كتاب النكاح).

٢٢٤٤ - ز (وضع اليد على الفم عند الضحك).

أبو القاسم البغوي عن والد ميره قال: كان النبي إذا جرى به الضحك، وضع يده على فيه.

٢٢٤٥ - ز (وضع اليد أو الثوب على الفم عند العطاس).

(د، ت، ط) عن أبي هريرة كان النبي إذا عطس وضع يده أو ثوبه على فيه وخفض بها صوته.

٢٢٤٦ - ز (وضع المرأة كمها على رأسها إذا صادفها الرجل).

(عم) عن بن أبي الهذيل عن عمر في قوله تعالى ﴿فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ﴾ (١) قال: مستترة بدرعها أو بكم قميصها.

وأخرجه سعيد بن منصور وابن جرير ولفظه: "مسترة بكم درعها على وجهها".

وأخرجه ابن المنذر موقوفًا على أبي الهذيل.

٢٢٤٧ - طو (الوضوء على الوضوء نور على نور).

قال المنذري والعراقي: لا أصل له.

وقال ابن حجر: ضعيف، رواه رزين وفي معناه حديث: "من توضأ على طهر" وتقدم.


(١) سورة القصص: ٢٥.

<<  <  ج: ص:  >  >>