في حرف الجر وسن أحد الأسنان، وهو تصحيف وتحريف عجيب لا معنى له أصلًا، نعوذ بالله من الجهل.
٢٢٧٣ - ز (لا تحوجوا أمتي للكفر بكفروا).
يدور على ألسنة العوام ولا أصل له في الحديث.
لكن أخرج (عم) عن ابن سيرين أنه كان ينشد:
إنك إن كلفتني ما لم أطق … ساءك ما سرك من من خلق
٢٢٧٤ - ز (لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة).
(ق، ت، ن، ما) عن أبي طلحة.
٢٢٧٥ - ز (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا أفشوا السلام تحابوا).
(خ) في (الأدب المفرد) عن أبي هريرة، (ت) عن الزبير، زاد:"وإياكم والبغضة وإنما هي الحالقة لا أقول لكم تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين".
وحديث أبي هريرة عند (م، د، ت، ما) ولفظه: "لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم".
وحديث الزبير عند (بز) بإسناد جيد ولفظه: "دب إليكم داء الأمم قبلكم البغضاء والحسد والبغضاء هي الحالقة ليست حالقة الشعر ولكن حالقة الدين والذي نفسي بيده لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ولا تؤمنوا حتى تحابوا ألا أنبئكم بما يثبت لكم ذلك أفشوا السلام بينكم".
وعند (هـ) عن شيبة المجنى عن عمه ثلاث يصفين لك ود أخيك: تسلم عليه إذا لقيته وتوسع له في المجلس وتدعو بأحب أسمائه إليه.
وقلت عاقدًا له:
من رام صفو الود من أخ كما … جاء الحديث فيه عن خير الأنام