للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١بالياء. قال: وكذلك: الزُّؤاجِل. الأحمرُ: الصَّديغُ: الضعيف. يُقال: ما يَصدَغ نملةً من ضَعفِه، أيْ: ما يقتُل. الأصمعيُّ: الضَّريكُ: الضرير، [والزُّميل: الضعيف] ٢. غيره: المِنْخَابُ الضعيفُ، وجمعُه مناخيب. قال عروةُ بنُ مرةَ أخو أبي خِراش٣:

٦٩- إِذْ آثَرَ النَّومَ والدِّفءَ المنَاخِيبُ


١ قال علي بن حمزة في التنبيهات ص ١٩٥: وليس كذلك، القولُ قول الأموي وهو الأشهر، وإنْ [استدراك] كان الذي رواه عن الفراء صحيحاً عنه، وأهلُ الضبط من الرواة على رواية قول الفقعسي:
لما رأتْ بُعَيْلَها زِنجيلا
بالنون، وهكذا يرويه أبو عمرو وغيره، زعم الفراء أن أبا محمدٍ أنشده إيَّاه بالياء مهموزاً، وردََّ ذلك عليه.
٢ زيادة من التونسية والتركية.
٣ البيت تقدَّم قريباً وذُكِرت نِسبته ص ١١٩، وروايته هناك: المناجيب، بالجيم.

<<  <  ج: ص:  >  >>