أما الفاكهي فقد فسرها بأن المراد جمانة بنت أبي طالب أخت أم هانئ. وانظر ترجمة جمانة في الإصابة: ٧/ ٥٥٣ وذكر الأثر الذي أخرجه الفاكهي نقلا عن كتابه. (٢) أخرج الأزرقي في أخبار مكة: ١/ ٢١٩ اعتمار ابن الزبير بعد بناء الكعبة من خيمة جمانة من التنعيم من طريق الواقدي عن علي بن زيد بن جدعان عن أبيه عن جده وهذا إسناد ضعيف جدا. (٣) مرج راهط: موضع في الغوطة من دمشق (معجم البلدان: ٣/ ٢١). (٤) انظر خبر هذه الوقعة في تاريخ الطبري: ٥/ ٥٣٧ وما بعدها. والبداية والنهاية: ٨/ ٢٤١ وما بعدها. وسيأتي مزيد تفصيل في ترجمة الضحاك بن قيس من هذه الطبقة. (٥) انظر ترجمته في مختصر تاريخ دمشق: ٦/ ١٩٣. (٦) الجرف: موضع على ثلاثة أميال من المدينة نحو الشام به كانت أموال لعمر بن الخطاب ولأهل المدينة (معجم البلدان: ٢/ ١٢٨).