تخريجه: لم أقف عليه. وانظر نقش خواتيم طائفة من السلف في المصنف لابن أبي شيبة: ٨/ ٢٦٧ وكتاب أحكام الخواتيم لابن رجب الحنبلي (ص: ٦٤). ٦٢١ - إسناده ضعيف. تخريجه: لم أقف على من خرجه غير المصنف. وهذا العمل هو مذهب عبد الله بن الزبير وعائشة رضي الله عنهما وبعض التابعين. حيث ثبت فعلهما عن النبي -صلى الله عليه وسلم-. ولكن اختلف في سببها. فقيل: كانت قضاء. وقيل: سنة. وانظر ذلك في المصنف لابن أبي شيبة: ٢/ ٣٥١ باب من رخص في الركعتين بعد العصر. وانظر السنن الكبرى للبيهقي: ٢/ ٤٥٢. ٤٥٣. ٦٢٢ - إسناده ضعيف. تخريجه: لم أقف عليه وفعله موافق للسنة. حيث ورد النهي عن الجلوس على القبر. كما في صحيح مسلم (٩٧٠) من حديث جابر رضي الله عنه. قال:، نهى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن يجصص القبر وأن يبني عليه وأن يقعد عليه،.