(٢) الاستيعاب (٣/ ٩٦٣): كان اسمه في الجاهلية: عبد الكعبة، فسمَّاه رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: عبد الله، هذا قول أهل النسب: الزُّبيريِّ وغيره. (٣) تاريخ الخلفاء؛ للسيوطي (ص٢٦). (٤) إكمال تهذيب الكمال (٨/ ٦٠): وعند التاريخي عن ابن عباس: كانت قريشٌ تألف منزل أبي بكر لخصلتين: الطعام، والعلم، فلما أسلم، أسلم عليه من كان يجالسه. (٥) إكمال تهذيب الكمال (٨/ ٦٤): وقال السهيليُّ: كان يسمَّى أمير الشاكرين؛ لقوله: {وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ} إلى قوله: {وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ} [آل عمران: ١٤٤]. (٦) الأعلام؛ للزِّركلي (٤/ ١٠٢).