فصل الْوَجْه السابع أَنّ يذكر مَا يجوز عَلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْه وَسَلَّم أَو يختلف فِي جوازه عَلَيْه وَمَا يطرأ من الأمور البشرية بِه ويمكن إضافتها إليه أو يذكر مَا امتحن بِه وصبر فِي ذات اللَّه عَلَى شدته من مقاساة أعدائه وأذاهم لَه ومعرفة ابتداء حاله وسيرته وَمَا لقيه من بؤس