شرح التسهيل ١/ ٣٦٣ وابن الناظم ٥٥ وشفاء العليل ٣٢٣ والمساعد ١/ ٢٧١ والمرادي ٣٠٨ والعيني ٢/ ٥٠ والمغني ٢٦٨ وشرح التصريح ١/ ١٩٣ والأشموني ١/ ٢٤٢ والهمع ١/ ١٢١ والدرر ١/ ٩١. (١) في ظ (فأما). (٢) قال ابن مالك في شرح الكافية الشافية ٤١٨: «وفي الحديث: المرء مجزي بعمله ... ». ولم أجده فيما اطلعت عليه من كتب الحديث. وقال المرادي كقولهم: «المرء مجزي بعمله إن خير ... » ١/ ٣٠٧. وقال الصبان في حاشيته على شرح الأشموني ١/ ٢٤٢: قال شيخنا والبعض لفظ الحديث: «الناس مجزيون بأعمالهم» إلخ. وقال شيخنا السيد: المرء مجزي بعمله، ليس حديثا، وإن صحّ معناه. (٣) سقطت من ظ. (٤) انظر هذه الوجوه في شرح الكافية الشافية ٤١٩ والمرادي ١/ ٣٠٧ - ٣٠٨ وابن الناظم ٥٥. (٥) وهو أجودها. (٦) وهذا الوجه أضعفها. (٧) رفعهما ونصبهما، أوسط الوجوه. ومذهب الشلوبين أنهما متكافئان. وقال ابن عصفور: إن رفعهما أحسن من نصبهما. انظر المرادي ١/ ٣٠٧ - ٣٠٨. (٨) في ظ (كان).