(٢) سورة البقرة الآية ١٤٣. (٣) سورة الصافات الآية: ٥٦. (٤) سورة الأعراف الآية: ١٠٢. (٥) سورة القلم الآية: ٥١. (٦) البيت من الكامل، قيل لعاتكة بنت زيد بن عمر بن نفيل، ابنة عم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، ترثي زوجها الرابع الزبير بن العوام، الذي اغتاله عمرو ابن جرموز يوم الجمل بوادي السباع، وهو منصرف إلى المدينة سنة ٣٦ هـ، وتزوجها بعده الحسين بن علي رضي الله عنهما، وكل أزواجها استشهدوا. وقيل لصفية زوجة الزبير. وقيل: لأسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما. وروي بألفاظ مختلفة: تالله، ربك إن قتلت لمسلما ... وجبت ........... هبلتك أمك إن قتلت لمسلما ... ............. هبلتك أمك إن قتلت لفارسا ... ............. شلت .............. ... كتبت .............. ثكلتك ............ ... ................ كما رويت قافيته في المنصف (المتقدم). الشاهد في: (إن قتلت لمسلما) حيث ولي (إن) المخففة من الثقيلة فعل ماض غير ناسخ (قتلت) وذلك قليل. وقال ابن مالك في شرح الكافية الشافية: شاذ. المنصف ٣/ ١٢٧ والمحتسب ٢/ ٢٥٥ والأزهية ٣٧ وشرح الكافية للرضي ٢/ ٣٥٩ وشرح الكافية الشافية ٥٠٤ وشرح العمدة ٢٣٦ وابن الناظم ٦٨ -